تحضير نص سجاد امي للسنة الرابعة متوسط الجيل الثاني

أفهم النص

• س: ما الظّاهرة التي يحدّثنا عنها الكاتب؟ هل هي قديمة أم حديثة؟
  • ج: يحدّث الكاتب عن ظاهرة سجّاد أمه، وهي ظاهرة قديمة تعود إلى الفترة الاستعماريّة.
• س: إلى أيّ نوع ينتمي السجّاد؟ أبد رأيك في هذه الصّناعة؟
  • ج: ينتمي السجّاد إلى الصّناعات التّقليديّة، ويُعتبر صناعة جميلة تذكّرنا بماضينا العتيق، ويجب تذكّرها والإرشاد إليها.
• س: لماذا يرفض بومهدي الحديث عن طفولته؟ كيف كانت هذه الطّفولة؟
  • ج: يرفض بومهدي الحديث عن طفولته لأنها كانت في فترة الاستعمار وكانت طفولة حربٍ وجوعٍ، والحديث عنها يفتح جروحًا لا تندمل.
• س: ماذا يمثّل سجّاد أمّي؟ وما هي مكانته عند بومهدي الفنّان؟
  • ج: يمثّل سجّاد أمّي فترة من الذّكريات السّعيدة، ويُعتبر بومهدي هذا السجّاد إرثًا وكنزًا يجب المحافظة عليه.
• س: هل احتفظ بومهدي بسجّاد أمّه؟ لماذا؟
  • ج: نعم، احتفظ به لأنّه من أمّه ولأنّه مميّز عن باقي أنواع السجّاد، ويُعتبر هديّة قيّمة من أمّه يجب المحافظة عليها.
• س: ما الذي يميّز سجّاد أمّي عن باقي أنواع السجّاد؟
  • ج: يميّزه تفنّنه واتقانه ورقّته.
• س: ما هي القيمة الحقيقيّة لهذا السجّاد عند بومهدي؟
  • ج: في كونه يجمع تحته العائلة فراشًا وغطاءً وحنانًا وانتماءً، وهو هديّة أمٍّ لابنها فقيمته من قيمة الأمّ عند الابن.
• س: علام تدلّ هذه العبارة ” إنّ السجّادة أو الزبيّة تشكّل جزءًا من عالمي، وأستطيع القول: [إنّها شيءٌ متأصّلٌ فينا]”؟
  • ج: تدل هذه العبارة على تجذّر الأصالة في نفس بومهدي وتعبير عن تمسّكه بكلّ ما هو أصيلٌ ولكلّ عاداته ومورثاته التّقليديّة الأصيلة.

شرح المفردات

• الطّلسم : كتابة غامضة
• هدهدته : حركته برفقٍ وحنانٍ
• الصّوف الخام : الصّوف في الحالة الطّبيعيّة الأولى
• الصناعة : العمل بحذق ومهارة
• السجاد : بساط يُحاك بالأيدي أو بالآلات يتضمن نقوشا ورسوما وصورا

الفكرة العامة

• يتحدث الكاتب عن السجّاد الذي كانت تصنعه أمه في الماضي، ويسلط الضوء على أهميته في الحياة الشعبيّة الجزائريّة، حيث يعكس أصالة ومتانة المجتمع الجزائري في العصور القديمة.

الافكار الأساسية

1. رفض بومهدي الحديث عن طفولته الأليمة.
2. احتفاظ بومهدي بسجاد أمه المتميز كذكرى عزيزة وغالية عنده.
3. القيمة العاطفية للسجاد عند بومهدي، الذي يشكل جزءًا من أصالته.

القيمة التربوية من النص

أكتشف النص وأحدد نمطه

1. يظهر بومهدي، عندما يسترجع ذكرياته الماضية، بوضع مستحي ومتألم وحزين.
2. يصف الكاتب حالة بومهدي النفسية ويسلط الضوء على طفولته البائسة والحزينة، مُظهرًا ذلك عبر وصف الحرب والجوع، كما لو كان يروي معاناة فتح جرح لا يندمل.
3. يعود بومهدي إلى الماضي لكن ليس ليسرد أحداثًا بل ليصوّر مشاهد تتخلّد في ذاكرته، كما يظهر في وصفه لصورة أمه وهي تنجز السجّاد بعبارة: “كانت أمّي تنجز سجّادًا”.
4. ألاحظ هذه المقاطع واستنتج نمطها ومؤشّراتها:

• أستنتج أنّ النّمط الوصفي والسّردي قد يتداخلان ويكون أحدهما خادمًا للآخر.

أبحث عن ترابط جمل النص وانسجام معانيه

ألاحظ الفقرة الآتية من النصّ، وأبحث عن الكلمة الأكثر ورودًا مستعينًا بالجدول: