تحضير نص فرحة العام للسنة الثالثة متوسط الجيل الثاني

1. لماذا كان التاجر يفرح بحلول شهر رمضان؟
   • يفرح التاجر بحلول شهر رمضان لأنه يعتبره شهرًا مناسبًا للتجارة وزيادة الأرباح.
2. ما هي الشروط التي اعتاد التاجر أن يفرضها على زبائنه؟
   • التاجر اعتاد رفع الأسعار بطريقة مبالغ فيها وإجبار الزبائن على شراء ما لا يرغبون به مقابل تلبية طلباتهم.
3. ما الوظيفة التي كان يمارسها الراوي؟
   • الراوي كان تاجرًا.
4. ماذا يفرح التاجر حسب النص؟
   • التاجر يفرح عندما يبيع بضاعته بأسعار مضاعفة، وهذا هو مصدر فرحه.
5. ما هي الحقيقة الرئيسية لحياة التاجر حسب النص؟
   • الحياة بالنسبة للتاجر تتمثل في التجارة وجمع الثروة.
6. كم عدد أسباب فرحته بشهر رمضان المعظم وما هي؟
   • هناك عدة أسباب لفرحة التاجر بشهر رمضان، منها أنه يعتبره موسمًا مناسبًا للتجارة حيث يزيد الطلب على بضاعته ويزدحم متجره وتتضاعف أرباحه.
7. كيف أظهر النص أن هذا التاجر جعل المال هدفه الرئيسي؟
   • يمكن أن يظهر ذلك من العبارة التي جاءت في النص “لتنتفخ وتبتلع وتبتلع وتبتلع المال”، وأنه اعتبر المال زينة الحياة الدنيا.
8. لماذا لم يعتبر هذا التاجر نفسه تاجرًا من نوع خاص؟
   • لأن همه الرئيسي كان جمع المال وتكديسه بأي وسيلة ممكنة وفي أي وقت، ولأن المال كان أهم بالنسبة له من العبادة والقيم الأخرى.

الفكرة العامة

• تدور القصة حول سلوكيات التاجر الجشع خلال شهر رمضان، حيث يستغل هذا الشهر الفضيل لتحقيق مكاسب مالية إضافية دون النظر إلى القيم الروحية والأخلاقية.

الأفكار الأساسية

1. ينتظر التاجر الجشع قدوم شهر رمضان كفرصة لزيادة أرباحه.
2. يستغل التاجر هذا الشهر لتحقيق مكاسب مالية بأي وسيلة ممكنة، بغض النظر عن الأخلاق.
3. يتلاعب التاجر بزبائنه بشروط وتكتيكات لتحقيق أقصى قدر من الربح.
4. يُبرز الحديث النبوي أهمية ممارسة التجارة بأمانة وتقوى، وكيف يمكن أن تكون الأخلاق والقيم الدينية هي الأساس في مجال الأعمال.

المغزى العام من النص

• يذكر النص حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن التجارة يمكن أن تكون سببًا للضلال يوم القيامة، ما لم يتمارس بأمانة وتقوى.
• تحذر القصة من تأثير الجشع والتفكير الحصري في المكاسب المالية، مُشيرة إلى أهمية ممارسة الأعمال بأمانة وتقوى دينية. تسلط الضوء على الآثار السلبية لتجاهل القيم والأخلاق في المجتمع وتآثير ذلك على العلاقات الاجتماعية.

النص الشعري “الشريد” يلقي الضوء على بعض الآفات الاجتماعية الخطيرة التي تنتشر في المجتمع ويدعو إلى التفكير في أسبابها وسبل الوقاية منها. يمكن تحليل هذا النص على النحو التالي:

1. الآفات الاجتماعية: يُشير النص إلى وجود “الشريد” وهو مثال على الآفات الاجتماعية، التي تتمثل في الضياع والانحراف عن القيم والأخلاق السليمة.
2. أسباب الآفات: النص يلمح إلى أن الشريد نشأ وترعرع في بيئة اجتماعية غير صحية، حيث لم يجد الدعم والتوجيه اللازمين. هذا يشير إلى أن أسباب الآفات الاجتماعية غالبًا تكون متعلقة بالظروف والبيئة التي يعيش فيها الأفراد.
3. سُبُل الوقاية: يُظهر النص أن الشريد كان يبحث عن “موطئ قدم” ولكنه لم يجده. هذا يشير إلى أهمية توفير الدعم الاجتماعي والتوجيه للأفراد، وخاصة الشباب، لمنع انجرافهم إلى الآفات الاجتماعية.
4. العلم والفهم: يلفت النص الانتباه إلى أن العلم والفهم يسبقان التصرف. يعني ذلك أن التوعية وتعزيز الوعي الاجتماعي يمكن أن تكون وسيلة فعالة لمنع انتشار الآفات الاجتماعية.

بالاعتماد على هذا التحليل، يمكن أن نستنتج أن فهم أسباب الآفات الاجتماعية واتخاذ الإجراءات الواجبة لمنعها يعتبران أمورًا ضرورية لبناء مجتمع صحي ومستقر.