تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي

نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي .

في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم اللغة العربية للسنة الاولى ثانوي . سنقدم لكم تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.

تحضير درس بناء الفعل المضارع

يمكنك الاطلاع على تحضير درس بناء الفعل المضارع للسنة الأولى ثانوي والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.

عد إلى النص ولاحظ

• إنه لا يعيش لنفسه وحدها , بل يعيش لآمته , ويترابط معها .
• ولا شك فالنساء يقدرن دور الإسلام في إنصافهن

تعلمت

• أن الفعل المضارع معرب ويكون مرفوعا أو منصوبا أو مجزوما

أكتشف أحكام الدرس

• الأفعال المضارعة في المثال الأول: يعيش، يعيش، يترابط.
  • علامة رفعها: الضمة الظاهرة على آخر كل فعل.
• الفعل المضارع في المثال الثاني: يقدرن.
  • حركة آخر الفعل: الضمة، وهي حركة بناء تدل على أن الفعل مرفوع.
• في الجملة “لا تؤخر عمل اليوم إلى الغد”:
  • حركة آخر الفعل المضارع: الضمة، وهي حركة بناء.
  • الفعل يبنى على آخره على الفتحة للمخاطب المذكر (تؤخر)، وعلى الضمة للمخاطبة (تؤخرين).
• الحركة الأخيرة في الجملة السابقة: الضمة.
• يبنى الفعل المضارع على الفتحة للمذكر والضمة للمؤنث، وهذا يعتمد على الضمير المتصل به وجنسه وعدد الفاعل.

أبني أحكام القاعدة

ـ متى يكون الفعل المضارع مبنيًا؟ ـ يكون الفعل المضارع مبنيًا إذا كان متصلاً بنون النسوة أو نون التوكيد الثقيلة أو الخفيفة.

ـ الفعل المضارع معرب، إلا في حالتين يكون فيهما مبنيًا.

1. يبنى على السكون: إذا اتصل بنون النسوة، مثل: النساء يصنعن الرجال.
2. يبنى على الفتح: إذا اتصل بنون التوكيد الثقيلة أو الخفيفة، مثل: ألا تعلمنّ أن الجاهل عدو نفسه، فكيف يكون صديقًا لغيره؟