تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب
تقرأ في هذا الموضوع
نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب .
في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم اللغة العربية للسنة الثانية ثانوي الشعب الأدبية . سنقدم لكم تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.
تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب وفلسفة
يمكنك الاطلاع على تحضير نص من قضايا الشعر في عهد الدولة الرستمية للسنة الثانية ثانوي آداب والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.
أتعرف على صاحب النص
أبو عبد الرحمن بكر بن حماد بن سهل بن إسماعيل الزناتي التهرتي كان أديبًا وشاعرًا وعالمًا فقيهًا. نشأ في أحضان الدولة الرستمية وانتقل عام 217 هـ إلى القيروان. بعدها، سافر إلى مصر وبغداد حيث عاش في بلاط الخليفة العباسي المعتصم بالله، وحظي بتقدير كبير منه.
أثري رصيدي اللغوي
- صهر النبي محمد صلى الله عليه وسلم: هو علي بن أبي طالب، زوج ابنته فاطمة رضي الله عنها.
- مناقبه: أخلاقه الحسنة وفضله العظيم في الإسلام.
- الأقران: الذين كانوا في سنه مثل الرسول – صلى الله عليه وسلم.
- مجترما: كان مجتمعًا محترمًا بين الناس ومكانته عالية.
- مذنبا ومقترفا: كان يعتبر مثالًا في الطاعات والعبادات.
- كمّي: كان يحمي نفسه بالدرع والزي العسكري.
- غوي: يشير إلى أنه ضال في المعاني الروحية وهالك في الأمور الدينية والدنيوية.
أكتشف معطيات النص
- س: كيف استهل الشاعر قصيدته؟ ومن يخاطب؟ وما مضمون القول؟
- ج: استهل الشاعر قصيدته بفعل أمر، حيث خاطب شخصا تخيله، وكان مضمون القول أن ابن ملجم قد أجرم جرما كبيرا في حق الإسلام.
- س: ما هي الجريمة المرتكبة في حق المقتول؟
- ج: الجريمة المرتكبة في حق المقتول هي مدح قاتله.
- س: ما صفات الإمام علي التي نوه بها الشاعر؟
- ج: صفات الإمام علي التي نوه بها الشاعر هي: أفضل من يمشي على قدم، أول الناس إسلاما وإيمانا، أعلم الناس بالقرآن والسنة، صهر النبي ومولاه وناصره، هو من رسول الله كهارون من موسى، كان في الحرب سيفا وليثا.
- س: ما كانت الحالة النفسية للشاعر عند ذكره لقاتل الإمام؟
- ج: كانت الحالة النفسية للشاعر عند ذكره لقاتل الإمام متدهورة، حيث قال: “ذكرت قاتله والدمع منحدر”.
- س: بماذا وصف الشاعر القاتل؟
- ج: وصف الشاعر القاتل بأنه ليس من البشر، وأنه أشقى مراد، وأخسر الناس عند الله ميزان.
- س: ما هي الحقيقة التي كشفها الشاعر في الفقرة الأخيرة عن ما يتمناه كجزاء للقاتل عند ربه؟
- ج: في الفقرة الأخيرة، كشف الشاعر عن حقيقة ما يتمناه كجزاء للقاتل عند ربه، وهي أن يورد الله اللظى مخلدا، قد أتى الرحمن غضبانا، وسيصلى عذاب الخلد نيرانا.
أناقش معطيات النص
- س: ماذا أفادت لفظة “ويلك” في البيت الأول؟
- ج: أفادت لفظة “ويلك” في البيت الأول الهلاك والخسران.
- س: بم يتوعد الشاعر قاتل الإمام؟
- ج: يتوعد الشاعر قاتل الإمام بالخسران والعذاب الأليم في الآخرة.
- س: ما المقصود بـ “أول الناس إيمانا وإسلاما”؟ هل في ذلك حقيقة؟
- ج: المقصود بـ “أول الناس إيمانا وإسلاما” هو أن الإمام علي هو أول صبي أسلم على يد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونعم، هذه حقيقة.
- س: جاءت لفظة “وأعلم” منصوبة، لماذا؟
- ج: جاءت لفظة “وأعلم” منصوبة لأنها اسم معطوف على منصب.
- س: في البيت الرابع صورة بلاغية اكشف عنها.
- ج: الصورة البلاغية في البيت الرابع هي عبارة عن تبيه بليغ في قوله: “أضحت مناقبه نورا”، حيث تم استخدام المشبه المُشبه به وحُذِفت الأداة ووُجه الشبه.
- س: في البيت الخامس اقتباس من القصص القرآنية. اذكر ما تعرفه عن ذلك.
- ج: في البيت الخامس، الاقتباس هو من قول الله تعالى: “اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري” [سورة طه، الآية 42]، وهو قصة إرسال موسى وهارون إلى فرعون.
- س: ماذا تفيد “ما” في البيت الثمن؟
- ج: “ما” في البيت الثمن تفيد النفي.
- س: “لكن” في البيت الثامن ليست عاملة، لماذا؟
- ج: “لكن” في البيت الثامن ليست عاملة، لأنها حرف عطف.
- س: اذكر أركان التشبيه في البيت الأخير.
- ج: أركان التشبيه في البيت الأخير: المشبه (الضمير في “كأنه”)، المشبه به (الذي يريد ليصلى عذاب الخلد)، أداة التشبيه (“كأن”).
أحدد بناء النص
- س: هل الشاعر مجدد أم مقلد؟ علل.
- ج: الشاعر مجدد؛ لأنه لم يبدأ قصيدته بالوقوف على الأطلال.
- س: ما النمط السائد في النص؟ علل.
- ج: النمط السائد في النص خطابي؛ لأن الشاعر وجّه خطابه على قاتل الإمام علي ومادحه.
- س: في النص نزعة عقائدية تنم عن إيمان الشاعر القوي، اكشف عنها من خلال النص.
- ج: الشاعر يظهر إيماناً قوياً برسول الله صلى الله عليه وسلم وبصهره الإمام علي، وبيوم الحساب، ويكره ويحتقر من قتل الإمام علي.
أتفحص الإتساق والانسجام في تركيب فقرات النص
- س: ما أثر الأمر في مطلع القصيدة؟
- ج: أثر الأمر في مطلع القصيدة هو أنه أظهر كره الشاعر لهذا الشخص.
- س: حدد العلاقة بين البيت الثاني والثالث والرابع.
- ج: العلاقة بين البيت الثاني والثالث والرابع أنها بينت جميعها صفات الإمام علي كرم الله وجهه.
- س: حدد الأبيات التي تبين عاطفة الشاعر إزاء الإمام.
- ج: الأبيات التي تبين عاطفة الشاعر إزاء الإمام هي من (1-6).
أجمل القول في تقدير النص
- س: إلى أي مدى تعكس هذه القصيدة واقع الشعر العربي في المغرب العربي، أثناء حكم الدولة الرستمية؟
- ج: تعكس هذه القصيدة واقع الشعر العربي في المغرب العربي، أثناء حكم الدولة الرستمية، وذلك من خلال محتواه الواضح وأساليبه السهلة وتأثره بالقرآن والسنة.
- س: القصيدة من شعر الهجاء، استدل على مواطن الهجاء.
- ج: القصيدة من شعر الهجاء، ويظهر ذلك من خلال النقد والانتقاد اللاذع فيها.
- س: القصيدة من شعر الهجاء،
- والدليل على ذلك ما يلي: “إني لأحسبه ما كان من بشر يخشى المعاد، ولكن كان شيطانا، فلا عفا الله عنه ما تحمله ولا سقى قبر عمران بن حطان.”
