تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني
تقرأ في هذا الموضوع
نحن في صدد تقديم تفاصيل حول تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني . سيتم استعراض الإجابة الصحيحة لسؤال تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني في مقالنا، وذلك لأن طلابنا واجهوا صعوبة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة ل تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني .
في هذا المقال، سنستعرض لكم تفاصيل تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني الذي يندرج ضمن المناهج الجزائرية قسم اللغة العربية للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني . سنقدم لكم تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني الذي يواجه طلابنا صعوبة بالغة في الوصول إلى الإجابة الصحيحة.
تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد
يمكنك الاطلاع على تحضير نص كلنا ابناء وطن واحد للسنة الخامسة إبتدائي الجيل الثاني والتفاصيل الكاملة للسؤال من خلال ملف PDF المرفق في المقال. نحن نعمل جاهدين لتوفير حلول دقيقة وشاملة لجميع الأسئلة التعليمية في المنهاج الجزائري ، ونتطلع لأن نكون الأولون الذين يقدمون لكم الحلول النموذجية للمنهاج الجزائري لمساعدتكم في التعلم.
أقرأ وأفهم
رصيدي الجديد:
- أحب العيش على تراب القرية التي ولدت فيها.
- أحب العيش على تراب القرية التي هي مسقط. رأسي.
- أذيت الغير تتعارض مع أخلاقنا الحميدة.
- أذيت الغير تتنافى مع أخلاقنا الحميدة.
- بقي شرح المعلم عالقا في ذهني.
- بقي شرح المعلم راسخا في ذهني.
الإجابة عن أسئلة الفهم:
- وقعت الاحداث في مدرسة في زمن الاستعمار.
- مر الكاتب في مرحلة التفرقة العنصرية بين أبناء القرية ويحدث عن المراعي والفلاحين فيها.
- عاد إلى ذكر ذكرياته في المدرسة مع زملائه من التلاميذ الجزائريين والفرنسيين.
- كان المعلم الفرنسي يسعى لمواجهة التلاميذ العرب ويعاملهم بقسوة شديدة، تجعله لا يجد فيهم إنسانيتهم التي يجب أن يعاملهم بها.
- الحل الذي وجده المعلم الفرنسي لمواجهة تصرفات الأطفال العرب هو الضرب.
- لم يرضَ الآباء هذا التصرف وأغضبهم، لأنهم كانوا يرونه منافيا لقواعد تربيتهم.
- تسبب خلق المشاكل والفرقة بين الأطفال العرب والأطفال القابلين.
- عندما أخبر الآباء المعلم الفرنسي، أنه كان يعامل الأطفال بصرامة كبيرة، طلب من الأبناء أن يقوموا بأعمال تحدى الفرنسيين المستعمر.
- لم يكن بمساعدة الآباء أن يمنعوا أبنائهم من الدراسة عند هذا المعلم، لأنهم لو فعلوا ذلك لكانت حياة أبنائهم في خطر.
- يرجع السبب في عدم تأثر التلاميذ بتربية المعلم، أنهم كانوا يرفضون في أعماق أنفسهم هذه التربية.
- القول الذي وسع في أعماق التلاميذ أنذاك هو قول آبائهم: (نحن أهل من القرية أبناء وطن واحد).
- حاول المعلم الفرنسي أن يزرع بين أبناء الوطن الواحد: التفرقة والعنصرية، والخوف والكره.
- لقد اتبع الفرنسيون في بلادنا سياسة (فرق تسد)، لأنهم كانوا يعلمون أن قوة الشعب الجزائري في اتحاده وتضامنه فيما بينه.
- يعيشون الجزائريون الان في رفاهية واستقلال وامان بفضل تضحية الشهداء .
أثري لغتي
أولاً: الأفعال:
- ركب:
- ركب: ركب – راكب – تَراكبَ – أركبَ.
- فعَدَ:
- فعَدَ: فعَدَ – فاعِدٌ – تَفَاعَدَ – أَفْعَدَ.
- وصلِّ:
- وصلِّ: وصلِّ – مُصَلِّيٌ – تَصَلَّى – أَوْصَلَ.
ثانياً: الأسماء:
- ركب:
- ركوب: راكب – مركب – مركوب – مركبة – مُرَكَّبٌ.
- فعَدَ:
- فعْدٌ: فاعِدٌ – مُفَعَّدٌ – تَفَعُّدٌ – مُتَفَعَّدٌ.
- وصل:
- وصلة: مُصَلِّيٌ – مُتَصَلِّيٌ – تَصَلَّى – مُوصِلٌ.
الفكرة العامة
- العودة إلى القرية واسترجاع ذكريات الماضي فيها.
الأفكار الأساسية
- الفصل الأول: عودة الكاتب إلى قريته وإعجابه بمدرسته العتيقة.
- الفصل الثاني: الكاتب يروي قصة معاملة المعلم الفرنسي لأطفال القرية.
- الفصل الثالث: الكاتب يروي قصة تمسك أطفال القرية بقيمهم وهويتهم.
المغزى العام من النص
- أنا جزائري أعتز بوطنيتي وأفتخر بالثقافات والعادات المختلفة في بلادنا. أسعى لجمع شمل كل الجزائريين، فلا فرق بين عربي، قبائلي، ميزابي، شاوي، وترقي. كلنا أبناء وطن واحد، ومن يسعى لنشر الفرقة بيننا يجب أن يضع لذلك ألف حساب.
تلخيص نص كلنا أبناء وطن واحد
عدت يوماً إلى موطني الذي ولدت فيه وعشت فيه. مررت بمجموعة من الفتيان يلعبون بالقرب من المدرسة التي زادها العلم الوطني شموخاً. في تلك اللحظة، تذكرت حقبة الاستعمار الفرنسي والمعلم الفرنسي الذي كان يعاقب كل تلميذ لا يجيد نطق كلمة بالفرنسية، وكان التلاميذ يضحكون دون مبالاة به، مما خلق مشاكل كثيرة بينهم. ظل الوضع على حاله لفترة من الزمن حتى قرر المعلم أن يفصل الأطفال القبائل عن الأطفال العرب في الجلوس، مما أزعج الآباء كثيراً. تدخلوا لتصحيح الأمور مع المعلم ونهره عن فعله هذا الذي له آثار سلبية، لكنه رفض الاستجابة لمطلبهم. ولكن لحسن الحظ، كان أطفال القرية في المساء يتلقون دروس الأخلاق والتماسك والتضامن عند شيخ مسجد الحي.